واللي بيأثر على كل نوع من الأنواع دي هو نوع البذور، طريقة ومكان الزراعة، درجة التحميص، المعالجة، وكمان طريقة التحضير..

ومن بين الدول التي تشتهر بإنتاج القهوة المختصّة: كولومبيا، إثيوبيا، كينيا وبنما. ويتزايد الطلب على القهوة المختصّة في العديد من البلدان، مع كون الولايات المتحدة أكثر الأسواق نموا، تليها أوروبا، ثم آسيا – وهي المنطقة التي يعد استهلاك هذا النوع من القهوة فيها مبكرا جدا إلا أن نسبة استهلاك القهوة المختصّة بها زادت بشكل مطرد، حيث أصبح العملاء الأسيويون يعرفون كيفية تمييز جودة القهوة التي يتناولونه.

طبعاً كييفة القهوة المختصة مجربين، وبيعرفوا يميزوا النقط دي بسهولة.

المزارعون يجربون طرقًا جديدة مثل التخمر الكربوني أو التخمير اللاهوائي.

تحتاج إلى مهارة في التحكم بمستوى الميوسيلاج، مما يؤثر على الطعم النهائي بين الحلاوة والحمضية.

قهوة المناطق دي غالبًا بيكون فيها نكهة فواكه مركّزة، وبتتميز بجودتها العالية.

ولو عطلت عند أي نقطة ممكن تكلمنا وهنساعدك خطوة بخطوة لحد ما توصل لأفضل قوام.

‎هي عملية تذوق القهوة بشكل منهجي لتحليل النكهات، الروائح، القوام، والحموضة.

• طرق المعالجة: التعرف على التقنيات الجديدة لمعالجة حبوب القهوة بعد الحصاد وظروف تطبيقها.

رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.

الجودة: الحبوب بتكون كاملة ونضيفة ودرجة التحميص مظبوطة.

بعدها بيدخلوها في طرق قهوة مختصة معالجة زي الرطبة أو الجافة، واللي بتحافظ على النكهات وتديك تجربة فريدة.

القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.

‎الفريق يعمل مع الحماص لتحديد أي تحسينات أو تغييرات ضرورية.